الأحد، 4 ديسمبر 2011

تطوير مبنى إدارة تموين السفن




مشروع تحقق على أرض الواقع
م. عبير صنديق


مبنى إدارة السفن محط للوفود الأجنبية للسادة السفراء والقناصل والدبلوماسيين والخبراء المقيمين بجمهورية مصر العربية أو السادة المصريين المقيمين بالخارج وتتضح أهمية الإدارة من خلال أهمية الشخصيات الهامة وللبضائع الهامة التي تحتاج إلى تأمين وكذلك تتعارض مع وجود مديرين وعاملين  بهذه الإدارة العريقة. - كانت البداية عام 2007 حينما ذهبنا لمعاينة مبنى ادارة السفن بناء على طلب العاملين بالإدارة  وفوجئنا بالحالة المؤسفة المتواجد عليها المكان .
وعلى الفور تم تكليف مدير إدارة الإنشاءات وتطوير المبانى بدراسة الموقف وتولى فريق العمل مشروع تطوير إدارة مبنى السفن فى 2008. وبدأ فريق العمل بتنفيذ المشروع بإخلاص وتفانى وبدأ العمل بإزالة المباني القديمة المتهالكة ودورات المياه المتهالكة والحجرات القديمة تمهيدا لتنفيذ المشروع..

الصور توضح المراحل الاولية لتنفيذ المشروع وازالة المبانى القديمة تمهيدا لاقامة المبنى من جديد ويظهر فى الصورة السيد المهندس/ شحاتة ابراهيم مدير ادارة الانشاءات وتطوير المبانى اثناء اعطاءنا التوجيهات

- وفى فبراير 2011 تم الانتهاء من المشروع بكل مراحل تنفيذه من تطوير حجرات المدير وبناء المسجد الجديد



الصور توضح الشكل النهائى لمشروع تطوير مبنى ادارة السفن الجديد وما وراء الصور من تعب وكد و وسهر و مجهود عظيم بسواعد ابناءنا.
- وفى 26 مارس 2011 تم افتتاح  مشروع تطوير مبنى ادارة السفن بحضور  السيد الأستاذ رئيس المصلحة السيد الأستاذ / أحمد فرج سعودى  وبصحبته السادة الاستاذ محمد نبيل هندي رئيس قطاع الموارد المالية والادارية، والاستاذ الحسينى حجاج  رئيس قطاع العمليات والاستاذ محمد الصلحاوى رئيس قطاع شئون المصلحة، والاستاذ رؤوف حسين رئيس قطاع التكنواوجيا ، والاستاذ / عبد اللطيف طاهر رئيس الادارة المركزية للموانى البحرية والركاب، ولفيف من قيادات وموظفى المصلحة...


خالص الشكر و والاحترام لجنودنا  فريق العمل من ادارة الانشاءات وتطوير المبانى: والمكون من:
 م/ شحاتة ابراهيم  مدير ادارة الانشاءات وتطوير المبانى، م.م. جمال ماضى ، م/ اسامة فوزى مدير ادارة شئون المبانى، م.م. احمد ضيف ، م/ جلال السيد- مهندس الكهرباء للمشروع، م.م. حسن عبد الوهاب،  م/ عبير صنيدق  مدير مشروع تطوير مبنى ادارة السفن.

0 التعليقات :

إرسال تعليق

نشكرك على التعليق والمشاركة